ماركينوس وكركلا

على الرغم من خلفيته الفروسية، وأكد ماكرينوس في منصبه الجديد من قبل مجلس الشيوخ. وفقا لSN ميلر، وهذا قد يكون بسبب كل من له خلفية بوصفه فقيها بارع وعلاجه احتراما للطبقة مجلس الشيوخ. وجد ضرورة لذلك، ومع ذلك، ليحل محل العديد من حكام المقاطعات مع الرجال من اختياره. الأم كركلا وجوليا دومنا تركت في البداية في سلام، ولكن عندما بدأت تتآمر مع الجيش وأمر لها بمغادرة أنطاكية. يجري في ذلك الوقت في مرحلة متقدمة من سرطان الثدي (كاسيوس ديو) أنها اختارت بدلا من ذلك إلى تجويع نفسها حتى الموت.

في المسائل الملحة في السياسة الخارجية، عرض ماكرينوس وجود اتجاه نحو التوفيق وعدم الرغبة في الدخول في نزاع عسكري. انه تجنب المشاكل في محافظة داسيا عن طريق إعادة الرهائن التي جرت قبل كركلا، وانتهى به المشاكل في أرمينيا من خلال منح عرش هذا البلد إلى تريدانه، الذي كان أيضا قد سجن تحت كركلا الأب. تمكنت أقل بسهولة ومشكلة بلاد ما بين النهرين، التي كانت قد غزتها البارثيين في أعقاب زوال كركلا ل. تلبية البارثيين في معركة خلال صيف عام 217، حققت ماكرينوس على التعادل مكلفة بالقرب من بلدة نصيبين وكما اضطرت نتيجة لذلك إلى الدخول في مفاوضات من خلالها روما اضطرت لدفع هائلة تعويض قدره 200 مليون sesterces للحاكم البارثيين Artabanus V في مقابل السلام.

ماكرينوس عرض بعض طول النظر المالي [بحاجة لمصدر] عندما رفع قيمة العملة الرومانية. هو زاد نقاء الفضة للدينارا من 51.5٪ إلى 58٪ - وزن الفضة الفعلي ارتفع من 1.66 غراما إلى 1.82 غرام [4]

تردد ماكرينوس على الانخراط في الحرب، وفشله في كسب الانتصار على البارثيين تسبب استياء كبيرا بين الجنود. وزاد هذا من قبله الحد من الامتيازات التي كانوا يتمتعون بها في ظل كركلا وإدخال نظام الأجور الذي المجندين تلقى أقل من قدامى المحاربين. فقط بعد فترة قصيرة، كانت جحافل يبحثون عن الإمبراطور المنافس.

في نقطة عالية من له آثار شعبية بنيت لتكريم ماكرينوس، بما في ذلك الكبير tetrastyle الكابيتول معبد في وليلي شيد في 217 ميلادي. [5]

عانت شعبيته أيضا في روما. ليس فقط كان فشل الإمبراطور الجديد لزيارة المدينة بعد توليه السلطة ولكنه تسبب في عاصفة رعدية أواخر الصيف حرائق وفيضانات واسعة النطاق. المعين ماكرينوس 'كما المحافظ الحضري أثبت قادر على إصلاح الأضرار التي لحقت يرضي الجماهير وكان لا بد من استبدالها.

في قيصرية Mauretaniae (الحديث شرشال، الجزائر) في مقاطعة رومانية من موريتانيا إلى الفروسية الأسرة، تلقى ماكرينوس التعليم الذي سمح له ليصعد إلى الطبقة السياسية الرومانية. على مر السنين حصل على سمعة كمحامية المهرة، وتحت الإمبراطور سيبتيموس سيفيروس اصبح بيروقراطي المهم. ساويرس "خليفة كركلا عينته المحافظ من الحرس الإمبراطوري.

في حين ربما ماكرينوس يتمتع بثقة كركلا، وهذا قد تغير عندما، وفقا للتقاليد، وتنبأ انه سوف يعزل والنجاح الإمبراطور، والشائعات تنتشر حول رغبته المزعومة لاتخاذ العرش لنفسه. نظرا ميل كركلا تجاه قتل المعارضين السياسيين، ماكرينوس ربما يخشى على سلامة بلده يجب أن الإمبراطور تصبح على بينة من هذه النبوءة. وفقا لديو كاسيوس، قد كركلا اتخذت بالفعل خطوة إعادة تعيين أعضاء هيئة التدريس ماكرينوس.

في ربيع عام 217، وكان كركلا في المقاطعات الشرقية إعداد حملة ضد الإمبراطورية البارثية. كان ماكرينوس بين موظفيه، وكذلك غيرهم من أفراد الحرس الإمبراطوري. في أبريل، ذهب الإمبراطور لزيارة معبد لونا بالقرب من بقعة من معركة Carrhae، يرافقه فقط من قبل حارسه الشخصي، والتي شملت ماكرينوس. أحداث ليست واضحة، ولكن من المؤكد أن كركلا اغتيل في مرحلة ما في الرحلة (ربما في 8 نيسان).

أحضر الجسم كركلا مرة أخرى من المعبد من قبل حراسه، جنبا إلى جنب مع جثة زميل حارس. كانت القصة كما رواها ماكرينوس أن الحارس القتيل كان قتل كركلا. وبحلول 11 ابريل نيسان ماكرينوس أعلن نفسه إمبراطورا، ورشح أيضا ابنه Diadumenianus قيصر والخلف؛ انه المخولة له اسم "أنطونيوس"، وبالتالي تربطه العهود المستقرة نسبيا في الأباطرة الانطونية في 2nd القرن.